أجرى مجموعة من الباحثين الألمان دراسة علمية حديثة أثبتت أن إستنشاق عبير الورود له تأثير كبير على الذاكرة البشرية خاصةً أثناء النوم، وذلك طبقاً لما ورد في دورية "نيتشر" العلمية على شبكة الإنترنت.
وخضع للدراسة التي أجراها فريق من أطباء الأعصاب من جامعة ( لوبيك الألمانية) ومركز هامبورج ابيندورف الطبي مجموعة من طلاب كلية الطب ، الذين تم تعريضهم لبعض الصور المعلقة في أحد الميادين ثم خضع نصف المجموعة لرائحة قبل النوم وأثناؤه، بينما لم يتعرض النصف الأخر من العينة للرائحة أثناء النوم.
وتم قياس النتائج في اليوم التالي، حيث وجد الباحثون أن المجموعة التي استنشقت رائحة الورد أثناء النوم ، تذكرت 97% منهم أماكن الصور، بينما تذكرت بقية المجموعة 86%، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وكانت الدراسات التي أجريت في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضى قد أثبتت أن التعرض لبعض الأصوات أثناء النوم قد يساعد في تعزيز الذاكرة.
وخضع للدراسة التي أجراها فريق من أطباء الأعصاب من جامعة ( لوبيك الألمانية) ومركز هامبورج ابيندورف الطبي مجموعة من طلاب كلية الطب ، الذين تم تعريضهم لبعض الصور المعلقة في أحد الميادين ثم خضع نصف المجموعة لرائحة قبل النوم وأثناؤه، بينما لم يتعرض النصف الأخر من العينة للرائحة أثناء النوم.
وتم قياس النتائج في اليوم التالي، حيث وجد الباحثون أن المجموعة التي استنشقت رائحة الورد أثناء النوم ، تذكرت 97% منهم أماكن الصور، بينما تذكرت بقية المجموعة 86%، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وكانت الدراسات التي أجريت في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضى قد أثبتت أن التعرض لبعض الأصوات أثناء النوم قد يساعد في تعزيز الذاكرة.
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen